“في كل صباح، يستيقظ عمال مصنع الزهور باكرًا، يحملون نفس شغف المؤسس الأول، ليعجنوا الفرح ويُشكلوه قطعًا تذوب في الأفواه”. هكذا تُروى حكاية مصنعٍ حوّل الحلويات إلى فنٍ يعكس ثقافة مجتمع بأكمله.
- ورشة الإبداع: عملية تصنيع شبه يدوية تجمع بين الآلات الحديثة وخبرة الحرفيين.
- من الداخل: جولة داخل أقسام المصنع (العجين، التزيين، التغليف) تكشف دقةً تُشبه تحضير لوحة فنية.
- حكايات العمال: قصة العم “أبو علي” الذي أمضى 40 عامًا في المصنع، ويُعتبر حارسًا لأسرار الوصفات.
هنا، لا يُقاس النجاح بالأرباح، بل بابتسامة الزبون وترديدهم: “هذا طعم زمان!”